الإحساس بالوحدة معناه انعدام الحياة
واحساسى بالوحدة إحساس كامل لا يتجزأ إحساس بالموت إحساس بالدمار
فماذا بعد وماذا إذ ظل هذا الإحساس بدخلي و جواري
الحياة معناها في نظري الحب والحب والحياة جزء لا يتجزأ عن الأخر
فماذا عن شخص يكون في الحياة ولا يجد الحب وماذا عن أخر يكون في الحب ولا يجد حياه فهذا معنى إن الحب يكون كائن ميت وماذا عن انعدم شهد الكلمات في حياه الإنسان وبديتها كلمه احبك
هل هذا من الزمان أم من الحياة أم من قسوة الأيام أم من ماذا
وفى نظري شهد الكلمات وعبير المشاعر الحقيقة هيا الحرمان الاساسى بالنسبة لفاقد الحب و الحياة معا.وماذا ذا ظل إنسان طوال حياته إحساسه بالحب مفقود بالرغم انه موجود بالحياة وماذا عن شخص أخر إحساسه بالعطاء بدون مقابل جز منه ولا يريد سوى كلمه الحب الحقيقة الملئيه بالإحساس وماذا من غدر الأيام وغدر الناس واه وألف آه من غدر الحبيب
الحبيب الذي سلمته اغلي ما في جسدي سلمته اضعف كائن حي في الوجود الحبيب الذي وعدني بالأمان والحب والحنان الله ويا لله على الغدر وقسوة الأيام ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه والف اااااااااااااااااااااااااااه من قلبي الذي ينزف بالدمع وياااااااااااااااااااا الله على الدنيا وهل يبقى الزمان كما هوا لزمان لن يتغير واحساسى بالظلم طويل المدى والى متى والى أين إنا ذاهبة من هذا الإحساس أحس بان مشاعري تنهار يوم وراء التانى إلى من أعطى الأمان ومع من أحس بالحب ويبقى غدر الأيام وغدر الحبيب وغدر الناس هل ما مضى من حياتي سوف يعود سوف اعود مره أخرى لظلام الدنيا الذي طااااال عليا لا اعلم ماذا حدث لي ولا اعلم ماذا حدث للناس ولا اعلم إلى أين ذاهبة هل إلى الأمان والحب والأمل الذي طال انتظاره أم واقفة لا أتحرك من ثقل الظلم الذي وقع عليا فالأمل موجود والظلم موجود والحب أيضا موجود وانأ منهما لا أتوجد الا مع اقهر إحساس بالوجود فكل امنيا الأمل وليس الأمل من الناس ولا الأمل من الحياة ولا الحب بل الأمل في الله وحده .
واحساسى بالوحدة إحساس كامل لا يتجزأ إحساس بالموت إحساس بالدمار
فماذا بعد وماذا إذ ظل هذا الإحساس بدخلي و جواري
الحياة معناها في نظري الحب والحب والحياة جزء لا يتجزأ عن الأخر
فماذا عن شخص يكون في الحياة ولا يجد الحب وماذا عن أخر يكون في الحب ولا يجد حياه فهذا معنى إن الحب يكون كائن ميت وماذا عن انعدم شهد الكلمات في حياه الإنسان وبديتها كلمه احبك
هل هذا من الزمان أم من الحياة أم من قسوة الأيام أم من ماذا
وفى نظري شهد الكلمات وعبير المشاعر الحقيقة هيا الحرمان الاساسى بالنسبة لفاقد الحب و الحياة معا.وماذا ذا ظل إنسان طوال حياته إحساسه بالحب مفقود بالرغم انه موجود بالحياة وماذا عن شخص أخر إحساسه بالعطاء بدون مقابل جز منه ولا يريد سوى كلمه الحب الحقيقة الملئيه بالإحساس وماذا من غدر الأيام وغدر الناس واه وألف آه من غدر الحبيب
الحبيب الذي سلمته اغلي ما في جسدي سلمته اضعف كائن حي في الوجود الحبيب الذي وعدني بالأمان والحب والحنان الله ويا لله على الغدر وقسوة الأيام ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه والف اااااااااااااااااااااااااااه من قلبي الذي ينزف بالدمع وياااااااااااااااااااا الله على الدنيا وهل يبقى الزمان كما هوا لزمان لن يتغير واحساسى بالظلم طويل المدى والى متى والى أين إنا ذاهبة من هذا الإحساس أحس بان مشاعري تنهار يوم وراء التانى إلى من أعطى الأمان ومع من أحس بالحب ويبقى غدر الأيام وغدر الحبيب وغدر الناس هل ما مضى من حياتي سوف يعود سوف اعود مره أخرى لظلام الدنيا الذي طااااال عليا لا اعلم ماذا حدث لي ولا اعلم ماذا حدث للناس ولا اعلم إلى أين ذاهبة هل إلى الأمان والحب والأمل الذي طال انتظاره أم واقفة لا أتحرك من ثقل الظلم الذي وقع عليا فالأمل موجود والظلم موجود والحب أيضا موجود وانأ منهما لا أتوجد الا مع اقهر إحساس بالوجود فكل امنيا الأمل وليس الأمل من الناس ولا الأمل من الحياة ولا الحب بل الأمل في الله وحده .